The Road to the SDGs
اتجاهات الاقتصاد الكلي: - التحول التدريجي إلى سلاسل القيمة الإقليمية أو الوطنية. - زيادة الاهتمام بتحسين الأحوال الصحية. - تعزيز الموارد المالية المخصصة للاستثمار في البنى التحتية الصحية. W تنمّ البلدان المتقدمة والبلدان النامية عن حاجة ماسة إلى حشد التمويلات على نطاق واسع للمساهمة في المحافظة على النشاط الاقتصادي وفرص العمل خلال الجائحة الحالية. وينبغي للبنوك الإنمائية القيام بما يلي: - أن تضع بصورة جماعية استراتيجيات مرنة مستقبلية تمكّن من مواجهة أيّ تحول جذريّ في البلدان الأعضاء. - الاستعداد لسد النقص في التنافسية التكنولوجية. - تصور نماذج عمل مرنة جديدة، تتكامل فيها توقعات المستخدَمين والمستهلكين تكاملاً تامّاً بفضل هيكل تكنولوجيّ استباقيّ وميسور التكلفة. W يجب على البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف استثمار الكثير في رقمنة المجالات التالية: - حلول التكنولوجيا المالية التي من شأنها أن تقلل من تكاليف الأعمال، وتزيد الكفاءة، وتمكّن الشركات والأفراد من إجراء معاملاتهم بطريقة ميسرة وفورية، وتمكّن من التخصيص الشخصي القوي للخدمات المالية. - التعلم الإلكتروني، والتجارة الإلكترونية، والخدمات المصرفية الإلكترونية، وتكنولوجيات الصحة الإلكترونية، والحوكمة الإلكترونية. - منصات معلوماتية قوية تجمع بين سلسة الكتل والذكاء الاصطناعيّ لتيسير حلول قائمة على البيانات واتخاذ القرار بمزيد من الملاءمة والدقة والسرعة. - منصات رقمية قُطرية للبنوك الإنمائية المتعددة الأطراف والبلدان الأعضاء وغيرها من الكيانات الخاصة والعامة من أجل تحسين الشفافية وتنسيق المعاملات - الاستثمار في برمجيات تحليلية جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي من أجل المساهمة في تكهن تأثير جائحة "مرض فيروس كورونا المستجدّ" بالعديد من السيناريوهات القائمة على افتراضات معينة. الإنجازات W كانت التدخلات العالمية للبنوك الإنمائية المتعددة الأطراف مخصصة للتصدي بطريقة استباقية للتهديد المحدق بالحياة، فشملت: - التمويل الطارئ لقطاع الصحة على المدى القصير. - التمويل المسرع لاستثمارات البنى التحتية. - التمويل غير التقليدي - تمويل مشاريع البنى التحتية. W استهدفت البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف أيضاً المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والشركات ذات الرسملة السوقية المتوسطة، وتمويل التجارة، والقطاع الصحي، مع التركيز على تمويل اقتناء المواد الاستهلاكية والمعدات الطبية. W من أجل تسريع صرف التمويلات المعتمدة للبلدان الأكثر تضرراً في المقام الأول، وافقت البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف على تخفيف قواعد وإجراءات الإقراض والتوريد وكذلك التدابير القانونية المتعلقة بالشراكات. الاستثمار W استجمعت البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف جهودها لتوفير مبلغ إجماليّ يناهز مليار دولار أمريكيّ من أجل مكافحة 300 جائحة "مرض فيروس كورونا المستجدّ" خلال شهرا، ويعمل صندوق النقد الدولي على 15 تريليون دولار أمريكيّ لدعم 4 أو 3 توفير القدرة الإقراضية للبلدان المتضررة. W من أجل توفير مستقبل من النمو المستدام في مرحلة ما بعد الجائحة في البلدان التي تخدمها، سيكون على البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف استثمار الموارد في معالجة القضايا التالية: - إحداث تحول في سلسلة الإمداد العالمية لتصميم سلاسل قيمة إقليمية ووطنية جديدة قريبة من المستخدم أو المستهلك، - إعادة النظر في نموذج متوازن للتنمية الاجتماعية والاقتصادية ينشد التنمية العادلة وتكنولوجيا الحد من آثار تغير المناخ - حماية القوى العاملة واقتصاد كل بلد على حدة (تدابير الاحتواء الصحية والمالية والاقتصادية) - إدارة المخاطر الاقتصادية والمالية والمجتمعية والصحية الكلية لضمان استمرار الأعمال. - تحري مجالات الاستثمار وسياسات العمل المساعدة على تحريك الإنتاجية عن بعد - تسخير الحلول التكنولوجية بسرعة لفائدة البلدان الأعضاء - التنفيذ المشترك لاستراتيجيات تمكّن من الحصول على طاقة نظيفة وميسورة - تثمير الموارد المالية الخاصة غير المستغلة وتحويلها إلى استثمارات تقبل البنوك تمويلها - تعزيز الحوكمة السياسية والاقتصادية. - توفير الحلول المالية الأنسب لتحقيق مستقبل أفضل لكل من البلدان الأعضاء. مواجهة أزمة "مرض فيروس كورونا المستجدّ" والتخفيف من حدّتها استجمعت البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف جهودها لتوفير مبلغ إجماليّ يناهز مليار دولار 300 ّ أمريكي من أجل مكافحة جائحة "مرض ًفيروس كورونا المستجدّ" خلال شهرا 15 يؤكد رؤساء البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف أن تركيز "البرنامج الخماسي لرئيس البنك" على سلاسل الذكية القيمة العالمية والخضراء والشاملة على الصمود يجب والقادرة أن يكون من صميم مهمة البنوك الإنمائية المتعددة الأطراف في المستقبل [ 215 ] الطريق إلى أهداف التنمية المستدامة التقدّم والإنجازات
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy NzQ1NTk=